هذه مقارنة بين ما قيل عن القرآن الكريم وما يقوله المعترضون عن كتاب إعجاز المسيح
كان السير سيد أحمد خان رغم كونه عالما إسلاميا يقول بالأمور التالية عن القرآن :
- أنكر الوحي اللفظي والخارجي
- أنكر وجودَ الملائكة وإجابةَ الدعاء
- أنكر المعجزات
- أحل الربا في حالات معينة
- لم يكن يعُدّ فصاحة القرآن الكريم وبلاغته معجزة
- زعم أن القرآن الكريم نتيجة أفكار النبي صلى الله عليه وسلم
- وقد ألّف النبي محمد صلى الله عليه وسلم هذه القصص القرآنية بعد أن سمعها من المسيحيين.
- وقال أيضا بأن شخصا بسيطا يستطيع أن يأتي بنظير القرآن الكريم
وبذلك فقد قوّض العديد من المسلمات الإسلامية، وهذه هي حقيقة السير سيد أحمد الذي يستشهد به المعترض لضرب العقائد الأحمدية!!
أما المعترض الأخير الخارج من الجماعة قيقول:
- ينكر الوحي النازل على سيدنا أحمد عليه السلام
- ينكر معجزات المسيح الموعود عليه السلام
- أنكر فصاحة المسيح الموعود لا سيّما في كتاب إعجاز المسيح
- يقول إن كتب المسيح الموعود ليست وحيا بل أفكاره الشخصية
- يقول إن المسيح الموعود عليه السلام سرق أفكاره من الشعراء والأدباء المسلمين
- يقول إن كتاب إعجاز المسيح كتاب تافه ( يعني كل شخص ممكن ان يأتي بمثله)
كفانا فخرا ودليلا على صدق الأحمدية أن ما تُتهم به الأحمدية وسيدنا أحمد عليه السلام، يُتهم به الإسلام وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم، وهو أكبر دليل على بطلان هذه الاتهامات!!!!