بعض الوحي النازل على المسيح الموعود ؏

يقول حضرته:

يا أحمد، بارك الله فيكَ. ما رميتَ إذ رميتَ، ولكن الله رمَى. الرحمن علّم القرآن، لتنذر قومًا ما أُنذر آباؤهم، ولتستبين سبيل المجرمين. قُل إني أُمِرت وأنا أوّلُ المؤمنين. قل جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا. كلّ بركةٍ من محمّد ﷺ، فتبارك من علّم وتعلّم. وقالوا إنْ هذا إلا اختلاق. قل الله، ثم ذَرْهم في خوضهم يلعبون. قُلْ إنِ افتريتُه فعليّ إجرام شديد. ومن أظلم ممّنِ افترى على الله كذبا. هو الذي أرسل رسوله بالهُدى ودين الحق ليظهره على الدّين كلّه. لا مبدِّلَ لكلماته. يقولون أَنَّى لك هذا، إنْ هذا إلا قول البشر، وأعانه عليه قومٌ آخرون. أفتأتون السّحر وأنتم تبصرون. هيهاتَ هيهاتَ لما تُوعدونَ. من هذا الذي هو مَهينٌ جاهل أو مجنون. قل عندي شهادة من الله فهل أنتم مُسلمون. قل عندي شهادة من الله فهل أنتم مؤمنون. ولقد لبثتُ فيكم عمرًا من قبله أفلا تعقلون. هذا من رحمة ربّك، يتمّ نعمته عليك. فبشّر، وما أنت بنعمة ربّك بمجنون. لك درجة في السماء وفي الذين هم يُبْصرون. ولك نُري آياتٍ، ونهدم ما يعمرون. الحمد لله الذي جعلك المسيح ابن مريم، لا يُسأل عمّا يفعل وهم يُسألون. وقالوا أتجعل فيها من يفسد فيها. قال إني أعلمُ ما لا تعلمون. إني مُهينٌ من أراد إهانتك. إني لا يخاف لديّ المرسلون. كتب الله لأغلبنّ أنا ورسلي. وهم من بعد غلبهم سيغلبون. إن الله مع الذين اتّقَوا والذين هم محسنون. أريك زلزلة الساعة. إني أحافظ كلّ من في الدار. وامتازوا اليوم أيّها المجرمون. جاء الحق وزهق الباطل. هذا الذي كنتم به تستعجلون. بشارة تلقّاها النّبيّون. أنت على بيّنةٍ من ربك. كفيناك المستهزئين. هل أُنبّئكم على من تَنـزَّلُ الشيـاطين، تَنـزَّلُ على كلّ أفّاكٍ أثيم. ولا تيأس من روح الله. أَلا إنّ روح الله قريب. ألا إنّ نصر الله قريب. يأتيك من كلّ فجّ عميق. يأتون من كل فجّ عميق. ينصرك الله من عنده. ينصرك رجال نوحي إليهم من السماء. لا مبدّل لكلمات الله. قال ربّك إنه نازل من السماء ما يرضيك. إنا فتحنا لك فتحًا مبينا. فتحُ الوليّ فتحٌ، وقرّبناه نجيّا. أشجَعُ الناسِ. ولو كان الإيمان مُعلّقًا بالثريّا لناله. أنار الله برهانه.كنتُ كنـزًا مخفيّا فأَحْبَبْتُ أن أُعرَف. يا قمر يا شمس، أنت مني وأنا منك. إذا جاء نصر الله، وانتهى أمر الزمان إلينا، وتمّت كلمة ربّك. أليس هذا بالحق. ولا تصعّر لخلق الله ولا تسأم من الناس. ووسِّعْ مكانك. وبشِّرِ الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربّهم. واتل عليهم ما أوحي إليك من ربّك. أصحاب الصفّة، وما أدراك ما أصحاب الصفّة. ترى أعينهم تفيض من الدمع. يصلّون عليك، ربّنا إنّنا سمعنا مناديًا ينادي للإيمان، وداعيًا إلى الله وسراجًا منيرًا. يا أحمد فاضت الرحمة على شفتيك. إنّك بأَعْيننا. سمّيتك المتوكّل. يرفع الله ذكرك، ويتمّ نعمته عليك في الدُّنيا والآخرة. بوركت يا أحمد، وكان ما بارك الله فيك حقّا فيك. شأنك عجيب، وأجرك قريب. الأرض والسماء معك كما هو معي. أنت وجيه في حضرتي، اخترتك لنفسي. سبحان الله تبارك وتعالى. زاد مجدك. ينقطع آباؤك، ويبدأ منك. وما كان الله ليتركك حتى يميز الخبيث من الطيّب. إذا جاء نصر الله والفتح، وتمّت كلمة ربّك. هذا الذي كنتم به تستعجلون. أردتُ أن أستخلف فخلقتُ آدم. دنا فتَدلّى فكان قاب قوسين أو أدنَى. يُحيي الدّين ويقيم الشريعة. يا آدم اسكن أنت وزَوْجك الجنّة. يا مريم اسكن أنت وزوجك الجنّة. يا أحمد اسكن أنت وزوجك الجنّة. نُصرت، وقالوا لاتَ حين مناص. إنّ الذين كفروا وصدّوا عن سبيل الله ردّ عليهم رجل من فارس. شكر الله سعيه. أم يقولون نحن جميع منتصر، سيُهْزَم الجَمْع ويولّون الدُّبر. إنّك اليوم لدينا مكين أمين، وإنّ عليك رحمتي في الدُّنْيا والدين، وإنك من المنصورين. يحمدك الله ويمشي إليك. سبحان الذي أسرى بعبده ليلا. خلق آدم فأكرمه. جَرِيُّ اللهِ في حلل الأنبياء. بشرى لك يا أحمدي، أنت مرادي ومعي، سِرُّك سِرِّي. إني ناصرك، إني حافظك، إني جاعلك للنّاس إمامًا. أكان للناس عجبًا، قل هو الله عجيب. لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون. وتلك الأيام نداولها بين الناس. وقالوا إن هذا إلا اختلاق. قل إن كنتم تحبّون الله فاتّبعوني يحببكم الله. إذا نصَر الله المؤمن جعل له الحاسدين في الأرض. ولا رادَّ لفضله. فالنار موعدهم. قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون. وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمِن كما آمن السفهاء، ألا إنّهم هُمُ السفهاء ولكن لا يعلمون. وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنّما نحن مصلحون. قل جاءكم نور من الله فلا تكفروا إن كنتم مؤمنين. أم تسألهم مِن[1] خَرْجٍ، فهم من مغرمٍ مُثقَلون. بل أتيناهم بالحق فهم للحق كارهون. تَلطَّفْ بالناس وتَرحَّمْ عليهم، أنت فيهم بمنـزلة موسى، واصبر على ما يقولون. لعلّك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين. لا تقفُ ما ليس لك به علمٌ، ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون. واصنَعِ الفُلكَ بأعيننا ووحينا. إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله، يد الله فوق أيديهم. وإذ يمكر بك الذي كفر. أوقِدْ لي يا هامانُ لعلّي أطّلع إلى إله موسى، وإني لأظنّه من الكاذبين. تبّت يدا أبي لهب وتبّ. ما كان له أن يدخل فيها إلا خائفا. وما أصابك فمن الله. الفِتْنة ههنا، فاصبر كما صبر أولو العزم. أَلا إنّها فتنةٌ من الله، ليحبّ حبّا جمّا، حبًّا مِن الله العزيز الأكرم. شاتانِ تُذبحانِ، وكلّ من عليها فان. ولا تهنوا ولا تحزنوا. أليس الله بكاف عبده. ألم تعلم أن الله على كلّ شيءٍ قدير. وإنْ يتّخذونك إلا هزوا، أهذا الذي بعث الله؟ قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليّ أنّما إِلهكم إِلهٌ واحد. والخير كلّه في القرآن، لا يمسّه إلا المطهَّرون. قل إنّ هدى الله هو الهدى. وقالوا لولا نُـزّل على رجل من القريتين عظيم. وقالوا أَنَّى لك هذا، إنّ هذا لمكر مكرتموه في المدينة. ينظرون إليك وهم لا يبصرون. قُل إن كنتم تحبّون الله فاتّبعوني يحببكم الله. عسى ربّكم أن يرحمكم، وإن عدتم عُدْنا، وجعلنا جهنّم للكافرين حصيرا. وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين. قل اعملوا على مكانتكم، إني عامل، فسوف تعلمون. لا يُقْبَل عملٌ مثقال ذرّة من غير التقوى. إنّ الله مع الذين اتّقَوا والذين هم محسنون. قل إن افتريته فعليّ إجرامي، ولقد لبثتُ فيكم عمرًا من قبله أفلا تعقلون. أليس الله بكاف عبده، ولنجعله آية للناس ورحمة منّا، وكان أمرًا مقضيّا. قول الحق الذي فيه تمترون. سلام عليك. جُعِلتَ مباركا. أنت مبارك في الدنيا والآخرة. أمراض الناس وبركاته. تَبَخْتَرْ فإن وقتك قد أتى، وإنّ قدم المحمديّين وَقَعَتْ على المنارة العليا. إن محمدًا سيّد الأنبياء، مطهَّرٌ مصطفى. إنّ الله يصلح كلّ أمرك، ويعطيك كلّ مراداتك. ربُّ الأفواج يتوجّه إليك، كذلك يري الآيات ليُثْبتَ أنّ القرآن كتاب الله وكلمات خرجت من فوهي. يا عيسى إني متوفّيك ورافعك إليّ وجاعل الذين اتّبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة. ثلّة من الأوّلين، وثلّة من الآخرين. إني سأري بريقي، وأرفعك من قدرتي. جاء نذير في الدنيا، فأنكروه أهلها وما قبلوه، ولكن الله يقبله، ويُظهر صدقه بصولٍ قويٍّ شديدٍ صول بعد صولٍ. أنت منّي بمنـزلة توحيدي وتفريدي، فحان أن تعان وتُعرَف بين الناس. أنت مني بمنـزلة عرشي، أنت مني بمنـزلة ولدي[2]، أنت مني بمنـزلةٍ لا يعلمها الخَلْقُ. نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا والآخرة. إذا غضبتَ غضبتُ، وكلّ ما أحببتَ أحببتُ. من عادى لي وليًّا فقد آذنته للحرب. إني مع الرسول أقوم، وألوم من يلوم، وأعطيك ما يدوم. يأتيك الفرج. سلامٌ على إبراهيم[3]. صافيناه ونجّيناه من الغمّ. تفرّدنا بذلك، فاتّخِذوا من مقام إبراهيم مصلّى. إنّا أنـزلناه قريبًا من القاديان. وبالحقّ أنـزلناه وبالحق نزل. صدق الله ورسوله، وكان أمر الله مفعولاً. الحمد لله الذي جعلك المسيح ابن مريم. لا يُسأل عمّا يفعل وهم يُسألون. آثرك الله على كلّ شيءٍ. نـزلتْ سُرُرٌ من السماء، ولكن سريرك وُضع فوق كل سرير. يريدون أن يطفئوا نور الله، ألا إنّ حزب الله هم الغالبون. لا تخَفْ إنك أنت الأعلى. لا تخف، إني لا يخاف لديّ المرسلون. يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، والله متمّ نوره ولو كره الكافرون. ننـزل عليك أسرارا من السماء، ونمزّق الأعداء كلّ ممزّق. ونري فرعون وهامان وجنودهما ما كانوا يحذرون. فلا تحزن على ما قالوا، إنّ ربّك لبالمرصاد. ما أُرسل نبيّ إلا أخزى به الله قومًا لا يؤمنون. سننجيك، سنعليك، سأُكرمك إكرامًا عجبا. أُريحك ولا أُجيحك، وأُخرج منك قومًا. ولك نري آيات، ونهدم ما يعمرون. أنت الشيخ المسيح الذي لا يضاع وقته. كمثلك دُرٌّ لا يضاع. لك درجة في السماء وفي الذين هم يبصرون. يُبدي لك الرحمن شيئا. يخرّون على المساجد. يخرّون على الأذقان. ربّنا اغفِرْ لنا ذنوبنا إنّا كنّا خاطئين. تالله لقد آثرك الله علينا وإنْ كنّا لخاطئين. لا تثريب عليكم اليوم، يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين. يعصمك الله من العدا، ويسطو بكل من سَطا، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. أليس الله بكافٍ عبده. يا جبال أَوِّبي معه والطّير. سلام قولاً من ربّ رحيم، وامتازوا اليوم أيها المجرمون. إني مع الروح معك ومع أهلك، لا تخف إني لا يخاف لديّ المرسلون. إن وعد الله أتى، وركل وركى، فطوبى لمن وجد ورأى، أمم يَسَّرْنا لهم الهُدى، وأمم حقّ عليهم العذاب. وقالوا لست مرسلا، قل كفى بالله شهيدًا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب. ينصركم الله في وقت عزيز. حُكْمُ الله الرحمن لخليفة الله السلطان. يؤتى له الملك العظيم، وتُفتح على يده الخزائن. ذلك فضل الله، وفي أعينكم عجيب. قل يا أيها الكفار إني من الصادقين. فانتظروا آياتي حتى حين. سنُريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم. حُجّة قائمة وفتح مبين. إن الله يفصل بينكم، إنّ الله لا يهدي من هو مسرف كذّاب. وَضَعْنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك، وقُطع دابر القوم الذين لا يؤمنون. قل اعملوا على مكانتكم إني عاملٌ فسوف تعلمون. إن الله مع الذين اتّقوا والذين هم محسنون. هل أتاك حديث الزلزلة. إذا زلزلت الأرض زلزالها، وأخرجت الأرضُ أثقالها، وقال الإنسان ما لها، يومئذ تحدّث أخبارها، بأن ربّك أوحى لها. أحسب النّاس أن يتركوا. وما يأتيهم إلا بغتة. يسألونك أحقٌّ هو؟ قل إي وربّي إنّه لحقٌّ، ولا يُرَدّ بأسه عن قوم يعرضون. الرحى تدور، وينـزل القضاء. لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكّين حتى تأتيهم البيّنة. لو لم يفعل الله ما فعل لأحاطت الظلمة على الدنيا جميعها. أريك زلزلة الساعة. يريكم الله زلزلة الساعة. لمن الملك اليوم؟ لله الواحد القهّار. أري بريق آيتي هذه خمس مرّاتٍ، ولو أردت لجعلت ذلك اليوم يوم خاتمة الدنيا. إنّي أحـافظ كلّ من في الدار. أريك ما يرضيك. قل لرفقائك إنّ وقت إظهار العجائب بعد العجائب قد أتى. إنّا فتحنا لك فتحا مبينا، ليغفر لك الله ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر. إني أنا التوّاب. من جاءك جاءني. سلام عليكم طبتم. نحمدك ونصلّي صلاة العرش إلى الفرش. نزلتُ لك، ولك نُرِي آياتٍ. الأمراض تشاع والنفوس تضاع. إنّ الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم. إنّه أوى القرية. لولا الإكرام لهلك المقام. إني أحافظ كل من في الدار. ما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم. أمنٌ في دارنا التي هي دار المحبّة. تزلزل الأرض زلزالاً شديدًا، ويجعل عاليها سافلها. يوم تأتي السّماء بدخان مبين، وترى الأرض يومئذٍ خامدة مصفرّة. أكرمك بعد توهينك. يتمنّون ألا يتمّ أمرك، والله يأبى إلا أن يتمّ أمرك. إني أنا الرحمن، سأجعل لك سهولة في كل أمر. أريك بركات من كلّ طرف. نزلت الرحمة على ثلاث: العين وعلى الأُخْريَيْن. تُرَدّ إليك أنوار الشباب. ترى نسلاً بعيدًا. إنّا نبشّرك بغلامٍ مَظهَرِ الحقّ والعُلَى، كأنّ الله نزل من السّماء. إنّا نبشّرك بغلام نافلة لك. سبّحك الله ورافاك، وعلّمك ما لم تعلم. إنه كريم تمشّى أمامك، وعادى لك من عادى. وقالوا إنْ هذا إلا اختلاق. ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير. يلقي الرّوح على من يشاء من عباده. كلّ بركة من محمد ﷺ، فتبارك من علّم وتعلّم. إنّ علم الله وخاتمه فعَل فعلاً عظيما. إني معك ومع أهلك ومع كلّ من أحبّك. برق اسمي لك، وكُشف العالم الروحاني عليك، فبصرك اليوم حديد. أطال الله بقاءك. تعيش ثمانين حولا أو تزيد عليه خمسة أو أربعة أو يقّل كمثلها. (ترجمة الهندي): وإني أباركك ببركاتٍ عظيمة حتى إن الملوك يتبرّكون بثيابك. (ترجمة الهندي): لك برق اسمي، وإني أريك خمسين أو ستّين آية سوى آيات أَريتها. إن للمقبولين أنواع نموذج وعلاماتٍ، ويعظّمهم الملوك وذوو الجبروت، ويقال لهم أبناء ملوك السّلامة. أيّها العدو إنّ سيف الملائكة مسلول أمامك، لكنّك ما عَرفتَ الوقت. ليس الخير في أن يحارب أحد مَظهَرَ الله. رَبِّ فَرِّقْ بين صادق وكاذب، أنتَ ترى كلّ مصلح وصادق. ربّ كلّ شيءٍ خادمك، ربّ فاحفَظْني وانصرني وارحمني. قاتلك الله (أيّها العدو)، وحفظني من شرّك. جاءت الزلزلة، قوموا لنصلّي ونرى نموذج القيامة. يُظهرك الله ويثني عليك. لولاك لما خلقتُ الأفلاك. ادعوني أستجب لكم. (ترجمة الفارسي): اليد يدك، والدعاء دعاؤك، والترحّم من الله. واقعة الزلزلة. عفَتِ الديار محلُّها ومقامُها، تتبعها الرادفة. (ترجمة الفارسي): عاد الربيع وتمّ قول الله مرةً أُخرى. (أيضا): عاد الربيع وجاءت أيّام الثلج وكثرة المطر. ربّ أَخِّرْ وقت هذا. أخَّره الله إلى وقت مسمّى. ترى نصرًا عجيبًا. ويخرّون على الأذقان. ربنا اغفر لنا ذنوبنا إنّا كنّا خاطئين. يا نبيَّ الله كنتُ لا أعرفك. لا تثريب عليكم اليوم، يغفِر الله لكم، وهو أرحم الراحمين. تَلطَّفْ بالناس وترحَّمْ عليهم، أنت فيهم بمنـزلة موسى، يأتي عليك زمنٌ كمثل زمن موسى. إنّا أرسلنا إليكم رسولاً شاهدًا عليكم كما أرسلنا إلى فرعون رسولا. (ترجمة الهندي): نزل من السماء لبن كثير فاحفظوه. إني آثرتك واخترتك. (ترجمة الهندي): أُعدّتْ لك حياة طيّبة. والله خير من كلّ شيء. عندي حسنة هي خير من جبل. (ترجمة الهندي): عليك سلام كثير مني. إنّا أعطيناك الكوثر. إنّ الله مع الذين اهتدوا، والذين هم صادقون. إن الله مع الذين اتّقوا والذين هم محسنون. أراد الله أن يبعثك مقامًا محمودا. (ترجمة الهندي): ستظهر آيتان. وامتازوا اليوم أيها المجرمون. يكاد البرق يخطف أبصارهم. هذا الذي كنتم به تستعجلون. يا أحمد، فاضت الرحمة على شفتيك.كلام أُفصِحتْ من لدُنْ ربّ كريم. (ترجمة الفارسي): إن في كلامك شيء لا دخل فيه للشعراء. ربّ عَلِّمْني ما هو خير عندك. يعصمك الله من العدا، ويسطو بكل من سطا. برز ما عندهم من الرماح. سأخبره في آخر الوقت[4] أنّك لست على الحق. إن الله رؤوف رحيم. إنا ألنّا لك الحديد. إنّي مع الأفواج آتيك بغتة. إني مع الرسول أجيب، أخطئ[5] وأصيب. وقالوا أَنَّى لك هذا؟ قل هو الله عجيبٌ. جاءني آيل[6] واختار، وأدار إصبعه وأشار. إنّ وعد الله أتى، وركل وركَى، فطوبى لمن وجد ورأى. الأمراض تشاع والنفوس تضاع. إنّي مع الرسول أقوم، أفطر وأصوم[7]، ولن أبرح الأرض إلى الوقت المعلوم، وأجعل لك أنوار القدوم، وأقصدك وأروم، وأعطيك ما يدوم. إنّا نرث الأرض، نأكلها من أطرافها. ونُقلوا إلى المقابر. ظفر من الله وفتح مبين. إن ربي قويّ قدير، إنه قويّ عزيز. حل غضبه على الأرض. إني صادق صادق، وسيشهد الله لي. (ترجمة الهندي): ائتنا يا ربَّنا الأزليّ الأبديّ آخذًا للسلاسل. ضاقت الأرض بما رحبت. ربِّ إني مغلوب فانتصِرْ، فسَحِّقْهم تسحيقًا. (ترجمة الهندي): قوم بعدوا من طريق الحياة الإنسانية. إنّما أمرك إذا أردت شيئا أن تقول له كن فيكون. (ترجمة الهندي): لمّا كنتَ تدخل في منـزلي مرّة بعد مرّة، فانظر هل مطَر سحاب الرحمة أو لا. إنّا أمَتْنا أربعة عشر دوابًّا. ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. (ترجمة الفارسي): إنّ مآل الجاهل جهنم، فإن الجاهل قلّ أن تكون له عاقبة الخير. حصل لي الفتح، حصل لي الغلبة. إني أُمّرتُ من الرحمن، فأْتوني، إني حمى الرحمن. إنّي لأجد ريح يوسف لولا أَنْ تفنّدونِ. ألم تر كيف فعل ربّك بأصحاب الفيل، ألم يجعل كيدهم في تضليل. إنّا عفونا عنك. لقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلّة. وقالوا إن هذا إلا اختلاق. قل لو كان من عند غير الله لوجدتم فيه اختلافًا كثيرا. قل عندي شهادة من الله فهل أنتم مؤمنون. يأتي قمر الأنبياء، وأمرُك يتأتَّى. وامتازوا اليوم أيها المجرمون. (ترجمة الهندي): تقع زلزلة فتشتدّ كلّ الشدّة، وتُجعل عالي الأرض سافلها. هذا الذي كنتم به تستعجلون. إنّي أحافظ كُلّ من في الدّار. سفينة وسكينة. إني معك ومع أهلك. أريد ما تريدون. الحمد لله الذي جعل لكم الصّهر والنسب. الحمد لله الذي أذهب عني الحزن، وآتاني ما لم يؤتَ أحد من العالمين. û§»ƒ. إنّك لمن المرسلين، على صراط مستقيم، تنـزيل العزيز الرحيم. أردت أن أستخلف فخلقت آدم. يحيي الدّين ويقيم الشريعة. (ترجمة الفارسي): إذا جاء زمان السُّلطان، جدّد إسلام المسلمين. إن السماوات والأرض كانتا رتقًا ففَتَقْناهما. قرب أجلك المقدّر. إنّ ذا العرش يدعوك. ولا نُبقي لك من المخزيات ذكرا. قَلَّ ميعاد ربّك ولا نبقي لك من المخزيات شيئًا. (ترجمة الهندي): قلّت أيّام حياتك، ويومئذ تزول السكينة من القلوب، ويظهر أمرٌ عجيب بعد أمرٍ عجيب وآية بعد آية، ثم بعد ذلك يتوفّاك الله. جاء وقتك ونبقي لك الآيات باهرات. جاء وقتك ونبقي لك الآيات بيّنات. ربِّ توفَّني مسلمًا، وأَلْحِقْني بالصالحين”. (الاستفتاء، ص 102-114)

سيقول العدو لستَ مرسَلا. سنأخذه مِن مارنٍ أو خرطومٍ”. (ضميمة تحفة غولروية، الخزائن مجلد 17 ص 70)

يَدْعُونَ لك أبدالُ الشامِ وعبادُ الله مِن العَرَب”. (التذكرة ص100)

يُصَلّون عليك صلحاءُ العرب وأبدالُ الشام، وتصلي عليك الأرض والسماء، ويحمدك الله عن عرشه”. (التذكرة ص129)

رأيتُ في مبشِّرة أُرِيتُها جماعةً من المؤمنين المخلصين والملوك العادلين الصالحين، بعضهم من هذا المُلك، وبعضهم من العرب، وبعضهم من فارس، وبعضهم من بلاد الشام، وبعضهم من أرض الروم، وبعضهم من بلاد لا أعرفها، ثم قيل لي من حضرة الغيب إن هؤلاء يصدّقونك، ويؤمنون بك ويصلّون عليك ويدْعون لك، وأعطي لك بركات حتى يتبرّك الملوك بثيابك، وأُدخِلهم في المخلصين. هذا رأيتُ في المنام وأُلهمت من الله العلاّم”. (لجة النور، الخزائن الروحانية مجلد 16 ص 339-340)

“وإني أرى أن أهل مكة يدخلون أفواجًا في حِزب الله القادر المختار، وهذا من ربّ السماء وعجيب في أعين أهل الأرضين”. (نور الحق، ص 140)

مصالح العرب، مسير العرب”. (التذكرة ص 477)

“ورأيت في الليلة نفسها في المنام أن عصا زار (قيصر) روسيا بيدي، وفيها أنابيب سرّيّة للبندقية، فهي تؤدي خدمتين معًا”. (التذكرة، ص 377)

“لقد رأيت جماعتي في بلاد روسيا كذرات الرمال”. (التذكرة، ص 691)

لا تُخوِّفْنا من النار، لأن النار عبدٌ لنا بل عبدٌ لغِلماننا”. (التذكرة، ص 324)

“الماسونية لن يُسلَّطوا ليُهلكوه”. (جريدة الحكم مجلد 5 عدد 37 بتاريخ 10 أكتوبر 1901م، والتذكرة، ص 411)


[1] لفظ “مِن” ليس في القرآن الكريم، ولكن جاء لفظ “مِن” في الإلهام. منه

[2] سبحان الله وتعالى مما أن يكون لـه ولد، ولكن هذا استعارة كمثل قوله تعالى: (فاذكروا الله كذكركم آباءكم)، والاستعارات كثيرةٌ في القرآن، ولا اعتراض عليها عند أهل العلم والعرفان. فهذا القول ليس بقول منكر، وتجد نظائره في الكتب الإلهية وأقوال قوم روحانيين يُسمَّون بالصوفية، فلا تعجلوا علينا يا أهل الفطنة. منه

[3] سمّاني ربي إبراهيم، وكذلك سمّاني بجميع أسماء الأنبياء من آدم إلى خاتم الرسل وخير الأصفياء، وقد ذكرته في كتابي “البراهين”، فليرجع إليه من كان من الطالبين. منه

[4] هذا ما أوحى إليّ ربي في رجل خالفني وكفّرني وهو من علماء الهند المسمّى بأبي سعيد محمد حسين البتالوي. منه

[5] سبحانه وتعالى من أن يخطئ، فقوله “أخطئ” قد ورد على طريق الاستعارة كمثل لفظ التردد المنسوب إلى الله تعالى في الأحاديث. منه

[6] المراد من الآيل جبرئيل ؏، وكذلك فهّمني ربي، ولما كان الأَوْل والإياب من صفات جبرئيل ؏ فلذلك سمّي بالآيل في كلام الله تعالى. منه

[7] فيه إشارة إلى عذاب الطاعون إلى وقت، ثم تأخيره إلى وقت، كأنّ الله يفطر ويصوم. منه

About مرزا غلام أحمد الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام

View all posts by مرزا غلام أحمد الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام